النخبة السياسية وادارة التنوع المجتمعي في العراق بعد عام 2003
DOI:
https://doi.org/10.61353/ma.0120609الكلمات المفتاحية:
النخبة السياسية، التنوع المجتمعي، العراقالملخص
إنَّ إدارة النخبة السياسية العراقية للتنوع المجتمعي بعد التغيير للنظام السياسي عام 2003 ، كانت العلاقة بينهما بأنها علاقة مكونات فئوية مع نخب سياسية، قد تقلدت مهام السلطة لا تمثل غالبية التنوع، بمعنى كل نخبة تصل للسلطة تمثل فئتها فقط، فإنَّ عملية البحث في النخب العراقية ودراستها لإدارة التنوع وان وجدت مكامن الصعوبة فيها ولكنها ليست مستحيلة فيها، فهي مهمة وطنية وعلمية بحثية من أجل جعل أداء النخب السياسية ممزوجاً بعمل أكاديمي صحيح، والسبب كل الدورات الانتخابية السابقة تمر على ادائهم السياسي أصبحت من الماضي؛ لذا نحن بحاجة دائماً الى دراستها والاهتمام بها ، من أجل مستقبل عراقي زاهر لمواطنيه كافة، ومن أجل أن تكون هنالك إدارة جيدة في العراق لابد للنخب السياسية ان تبتعد عن الصراع والتنافر الدائم، و تقبل بالآخر من خلال انهاء (صراعها السياسي) الذي استمر منذ عام 2003، والحلول بسيطة منها ما هو قبول التعايش من خلال نشر وعي سليم للمواطن ومنها ايجاد الأصلح من النخب لتبوئ الادارة التنويعة المجتمعية بعيدة عن الفئوية ومنسوبيتها؛ عندئذ تصبح الشرعية السياسية للنظام مقبولة لدى المواطن.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.